أعرب رئيس الاحتياطي الفيدرالي “جيروم باول” عن مخاوفه تجاه تقويض الرسوم الجمركية لإدارة “ترامب” قدرة البنك المركزي على احتواء التضخم، ودعم النمو الاقتصاديفي ظل حالة انعدام اليقين تجاه الآثار المحتملة للسياسات التجارية.
وفيما يلي أهم ما جاء في خطاب ألقاه أمام النادي الاقتصادي في شيكاغوالأربعاء:
– من غير الواضح بالنسبة للفيدرالي أي الجانبين بحاجة لقدر أكبر من التركيز في ظل حالة انعدام اليقين.
– من المتوقع ارتفاع التضخم وتباطؤ نمو الاقتصاد رغم ضبابية آثار الرسوم الجمركية.
– الموقف الحالي للفيدرالي هو انتظار مزيد من الوضوح قبل أي تعديل لنهج السياسة النقدية.
– الفيدرالي ملتزم بالحفاظ على توقعات التضخم طويلة الأمد.
– حريصون على ألا ينظر لأية زيادة عارضة في الأسعار على أنها مشكلة تضخم.
– قوة سوق العمل تعتمد على استقرار الأسعار.
– الرسوم الجمركية جاءت أعلى من المتوقع حتى في السيناريوهات بعيدة الاحتمال.
– الاقتصاد سوف يبتعد على الأرجح عن هدفي الفيدرالي بالحفاظ على التوظيف الكامل ومنع ارتفاع التضخم.
– أثر الرسوم الجمركية على التضخم يعتمد على: مدى ارتفاعها، الوقت المستغرق لانتقال آثارها للاقتصاد، توقعات التضخم.
– تداعيات التعريفات الجمركية على التضخم والنمو سوف تكون أعلى من المتوقع.
– تركيز الفيدرالي على استقرار التضخم هو الاحتمال الأرجح.
– بدون استقرار الأسعار لن يستطيع الفيدرالي ضمان قوة سوق العمل على المدى الطويل.
– البيانات المتاحة تشير لتباطؤ النمو في الربع الأول عن الوتيرة القوية المسجلة في الفترة المناظرة من العام الماضي.
– سوق العمل لا تزال قوية بصفة عامة.
– الإنفاق الاستهلاكي نما بصورة ضعيفة رغم قوة مبيعات السيارات في مارس.
– الواردات كانت قوية الشهر الماضي مع محاولة الشركات استباق الرسوم الجمركية.
